مكتبة الفتاوى
حديث عثمان ابن أبى العاص حينما ضرب النبى صدره وقال لشيطانه: (اخرج عدو الله) فيه دلالة على استخدام الشدة أثناء الرقية وأنتم ترقون بنية شفاء هذا الجسد وهداية هذا اللبس فكيف نوفق بين الحديث وبين نية الشفاء والهداية؟
هناك بعض النفسيين يصر على تسمية طريقة الإتهام التى أُصّلت شرعًا بالتخييل ولا يفرق بينهما ويُضعف حديث (العين حق ويحضرها الشيطان وحسد ابن آدم) فما رأيكم؟
ما الدليل على الشرب من أثر العائن؟
هل بالإمكان استخدام الجن الصالح؟
هل الرقية تنافى التوكل؟