مكتبة الفتاوى
هل أخذ آثار كل من نلتقى به دون اتهام واستخدامها لا يوقع فى الوسواس وسوء الظن؟
السؤال:
هل أخذ آثار كل من نلتقى به دون اتهام واستخدامها لا يوقع فى الوسواس وسوء الظن؟
الجواب:
هذا هو الوسواس بعينه ويأتى هذا من باب التفريط فى الأذكار والتحصينات النبوية من الأوراد الصباحية والمسائية إلى جانب كثرة الإنفعال المبالغ فيه.. والله أعلم.